في الطابق العلوي لأحدث طائرة نفاثة صنعتها شركة بوينغ الأمريكية، يخلق التطلع الى قمرة القيادة وكابينة المسافرين، التي حرص على تصميمها لتبدو نحيفة وطويلة، شعورا بالفسحة الواسعة كتلك التي تشعر بها وأنت على متن طائرة نفاثة خاصة.
Search This Blog
Saturday 3 December 2011
Sunday 28 August 2011
علماء الفلك يكتشفون كوكبا من الالماس
علماء الفلك يكتشفون كوكبا من الالماس
لندن (رويترز) - اكتشف علماء الفلك كوكبا غريبا مكونا على ما يبدو من الالماس يدور بسرعة حول نجم صغير في جزء ناء من
مجرتنا.
=
والكوكب الجديد أكثر كثافة الى حد بعيد من أي كوكب اخر معروف حتى الان ويتكون في معظمه من الكربون. ونظرا لارتفاع كثافته
تشير حسابات العلماء الى أن الكربون لا بد أنه بلوري ولذا فجزء كبير من هذا العالم الغريب سيكون فعليا من الالماس.
وقال ماثيو بيلز من جامعة سوينبرن للتكنولوجيا في ملبورن "تاريخ التطور والكثافة المذهلة للكوكب يشيران الى أنه مكون من
الكربون أي أنه ألماسة ضخمة تدور حول نجم نيوتروني كل ساعتين في مدار ضيق لدرجة أنه يمكن أن تسعه شمسنا."
ويقع الكوكب على بعد 4000 سنة ضوئية أو نحو ثمن المسافة من الارض الى مركز درب التبانة وربما يكون من بقايا نجم ضخم
فقد طبقاته الخارجية.
والنجوم النابضة نجوم صغيرة خاملة لا يزيد قطرها على 20 كيلومترا وتدور حول نفسها مئات المرات في الثانية وتصدر عنها حزم
مشعة.
وذكر بيلز وزملاؤه في مجلة ساينس العلمية يوم الخميس أن الحسابات تشير الى أن الكوكب الذي اكتشف حديثا والذي يدور حول
نجمه مرة كل ساعتين وعشر دقائق تزيد كتلته قليلا عن كتلة كوكب المشترى لكنه يفوقه في الكثافة بمقدار نحو 20 مثلا.
لكن الغموض يحيط بشكل هذا العالم الغريب من الالماس اذا رئي عن قرب.
وقال بن ستابرز من جامعة مانشستر "لا أستطيع حتى أن أتكهن بشكله. لا أتخيل أن ما ننظر اليه هو صورة جسم شديد البريق."
من بن هيرشلر
Wednesday 24 August 2011
القذافي ليس في شمال لبنان !!!
القذافي ليس في ِِشمال لبنان !!!
لوحظ ان قناة الـ"CNN" العالمية ولدى اتصالها بمراسلتها في العاصمة الليبية طرابلس الغرب، اظهرت صورة لخريطة لبنان مع اشارة الى مدينة طرابلس التي تقع في الشمال وكأن المراسلة هي في المدينة.
تجدر الاشارة الى ان هذه الصورة يتم التداول بها على مواقع التواصل الاجتماعي.
تجدر الاشارة الى ان هذه الصورة يتم التداول بها على مواقع التواصل الاجتماعي.
_________________________________________________________________________________
Wednesday 13 July 2011
محطة قطار طرابلس القديمة مساحة تفاعل شبابي
محطة قطار طرابلس القديمة مساحة تفاعل شبابي
المدينة مدينتان... وتعبير بالموسيقى للتلاقي ومغالبة الفقر
المدينة مدينتان... وتعبير بالموسيقى للتلاقي ومغالبة الفقر
غناء شبابي وفي الخلف لوحة لمصلحة السكك الحديد. |
هكذا تحولت المساحة اليابسة في محطة قطار طرابلس القديمة الى مساحة تفاعل. غابت هذه المرة اصوات الصدأ الميتة، لتحل مكانها اصوات بشرية، ربما لتعيد حنيناً مخبئاً الى زمن القطار وصفارته وعجقة ناسه الراحلين نحو الشرق بكل تناقضاته.
رحلة حنين دفينة، بٌثت في المكان المنسي بين عشب يابس وبقايا آليات ومقطورات ومحولات حديدية أكلها الزمن لكنها أبت ان تموت. لتبقى شاهدة على مكان وزمان لا يزالا حاضرين في ذاكرة المدينة. ذاكرة تستعيدها على الدوام مجموعة "اصدقاء محطة قطارات طرابلس" الضاغطة والتي تسعى لإعادة الحياة الى القطار، في أمل لامحدود عند أعضائها ان تتحول المحطة الى متحف عالمي حي يشهد على ان "التاريخ لا يموت".
نترك وراءنا وجوه المدينة المتناقضة، عابرين شارع "المئتين" الذي شهد معارك عنيفة منذ اعوام بين مقاتلي "فتح الاسلام" وعناصر من الجيش اللبناني ونتجه الى المحطة. المكان معزول رغم وجود المرفأ بقربه وضجيج الباخرات المرتحلة في البحر. جلبة غير اعتيادية في محيطها. انه احتفال بمناسبة مئوية المحطة. ضجيج شبان يجهزون آلاتهم الموسيقية ليعزفوا في حفل ضخم يسهم، كما يقول الياس خلاط (مؤسس المجموعة) بـ"إعادة صلة الوصل بين هذا الجيل وتاريخ مدينتهم"، مؤكداً ان هذا التواصل "الحديث" بين جيل الموسيقى والسرعة والتكنولوجيا وجيل "رحل" في ما مضى على متن القطار الى مدن ودول تغيرت في الخريطة وتبدلت هو "حقيقة يجب ان نعمل عليها لنعيد التلاحم بين ابناء المدينة وذاكرتها". هناك تفلتت حناجر الصغار الآتين لأول مرة الى المحطة ليشاركوا في رسم قطار ما، كما يتخيلونه قرب مركبة صدئة من مراكبه تعود الى صناعة المانية وتحت فيء شجرة خضراء كبيرة مرسوم على جدار قريب منها رسم "غرافيتي" جعلهم يتوقون الى تجربة الرسم بكل عفوية. هناك اندمج بلال ضناوي مع صغار من عمره في غمرة الالوان الزاهية يرافقهم المخرج السينمائي معتز سلوم الذي راح يساعدهم في خلط الألوان وينظم جلستهم. يقول خلاط ان "مشاركة الأولاد على هامش الذكرى المئوية يأتي ضمن اهداف المجموعة. وذلك ليستعيد هذا الجيل من الصغار صورة القطار الذي غاب عن حياتهم وعن قصصهم التي يقرأونها، في حين كنا صغاراً نتوق للقطارات التي كنا نقرأها في قصص في زمن ليس ببعيد".
في المكان مجموعات تنتقل بحرية بين انقاض المحطة واجزاء القطار وتستبيح هدوءها عبر جولات تعريفية يقوم بها شبان متطوعين يضعون على صدورهم "لوغو" المجموعة. هؤلاء تطوعوا ليعرفوا الناس الى المحطة وتاريخها وابرز آلاتها وليعبروا معهم في جدرانها التي قصفت عشية الحرب الاهلية وتحطمت وتوقفت عن العمل. سدير عبدالهادي مراهق في الثالثة عشرة من عمره اتى الى المحطة بعدما ارسلت لوالدته بطاقة للمشاركة. انضم الى شبان ومصورين كانوا يتجهون لجولة في المحطة مع "الغيد" غسان البكري. غسان صار يشرح بطريقة " غريبة" وقريبة "من القلب والعقل" عن المحطة وعمل آلاتها". يقول غسان:" لا يمكن ان تقدم معلومات تاريخية وذكريات عنها بطريقة جافة. خصوصا ان هذا الجيل لا يمكن ان يستقبل المعلومة من دون سلاسة". هذه الطريقة الغريبة جذبت سدير الذي بقي في المحطة 4 ساعات وهو يقوم بجولات حتى كاد يحفظ كل شيء عنها وقرر ان يضع "نوت" عن زيارته لها على مدونته الالكترونية.
بعد انتهاء الجولات بدأ الحفل الموسيقي. الذي حضر له المحامي خالد مرعب والملقب بـ"أدو" مع مجموعة فرق موسيقية شمالية وبيروتية من اجل ضخ روح الشباب في مكان مليء بالذكريات المحنطة. يقول خالد ان الحفل هو لفتح المجال للفرق الجديدة بأن تقول ما لديها وتعبر باغانيها وجو شبابها في مدينتهم وليس خارجها". حفل كشف ان في المدينة مدينتين. مزيج بشري مختلف بعضه عن بعض. شبان يأتون من حارات طرابلسية فقيرة يرتدون البسة حديثة ليستمعوا الى "فرغو" (ايهاب نحيلي) مغني الراب. فرغو كما يحب ان يناديه المعجبون به لا يتعدى الثامنة عشرة من عمره، لديه البومان غنائيان ومعظم مراهقي طرابلس يحفظون اغانيه التي تحكي قصصا يومية من واقعهم ومعاناتهم في بيئة فقيرة ومهملة، وبين ذواتهم المتصارعة مع رغبة التحرر اوالبقاء على تقاليد اهاليهم. وبين هوياتهم المختلفة والمكتظة في دواخلهم الحزينة، لا يجدون سوى اغاني "فرغو" ليعبروا من خلالها عن توقهم الى بعث الحياة في اجسادهم اليافعة. وشبان أتوا من شوارع حديثة وميسورة الحال جاؤوا ليستمعوا الى فرق موسيقية تتربى على موسيقى "بانك روك" التي يجدونها "فشة خلق" كما يقول الكسندر عكاري احد عازفي "الباس". موسيقى مرفوضة ومنبوذة ولكنها تستهويهم وتثير حشرية المحيطين بهم. يقول رامي حمدان انه لا يهمه رأي الناس بالموسيقى التي يعزفها ويحبها طالما انه مقتنع بها ويعبتر كل شخص لا يحبها مثله مثل "الشجرة"، لا يستطيع ان يشعر بما يجري. اما علاء عيد(15 سنة) الذي يغني ويعزف على الغيتار فأكد ان مشاركتهم في هذا الحفل هي الأولى لهم وهم جاؤوا ليشاركوا وليعبروا عن انفسهم ويطلقوا اغانيهم امام جمهور يجربهم للمرة الأولى. اما "مو" كبارة المتمرس بالموسيقى والذي يبدو ان جمهوره الكثيف حضر بكل عتاده ليشجعه وليرقص على انغام موسيقاه وصخبها الممزوج بالهدوء فقال: "انها مساهمة جيدة لاعادة الموسيقى الى شرايين هذه المدينة المحافظة".
رحلة حنين دفينة، بٌثت في المكان المنسي بين عشب يابس وبقايا آليات ومقطورات ومحولات حديدية أكلها الزمن لكنها أبت ان تموت. لتبقى شاهدة على مكان وزمان لا يزالا حاضرين في ذاكرة المدينة. ذاكرة تستعيدها على الدوام مجموعة "اصدقاء محطة قطارات طرابلس" الضاغطة والتي تسعى لإعادة الحياة الى القطار، في أمل لامحدود عند أعضائها ان تتحول المحطة الى متحف عالمي حي يشهد على ان "التاريخ لا يموت".
نترك وراءنا وجوه المدينة المتناقضة، عابرين شارع "المئتين" الذي شهد معارك عنيفة منذ اعوام بين مقاتلي "فتح الاسلام" وعناصر من الجيش اللبناني ونتجه الى المحطة. المكان معزول رغم وجود المرفأ بقربه وضجيج الباخرات المرتحلة في البحر. جلبة غير اعتيادية في محيطها. انه احتفال بمناسبة مئوية المحطة. ضجيج شبان يجهزون آلاتهم الموسيقية ليعزفوا في حفل ضخم يسهم، كما يقول الياس خلاط (مؤسس المجموعة) بـ"إعادة صلة الوصل بين هذا الجيل وتاريخ مدينتهم"، مؤكداً ان هذا التواصل "الحديث" بين جيل الموسيقى والسرعة والتكنولوجيا وجيل "رحل" في ما مضى على متن القطار الى مدن ودول تغيرت في الخريطة وتبدلت هو "حقيقة يجب ان نعمل عليها لنعيد التلاحم بين ابناء المدينة وذاكرتها". هناك تفلتت حناجر الصغار الآتين لأول مرة الى المحطة ليشاركوا في رسم قطار ما، كما يتخيلونه قرب مركبة صدئة من مراكبه تعود الى صناعة المانية وتحت فيء شجرة خضراء كبيرة مرسوم على جدار قريب منها رسم "غرافيتي" جعلهم يتوقون الى تجربة الرسم بكل عفوية. هناك اندمج بلال ضناوي مع صغار من عمره في غمرة الالوان الزاهية يرافقهم المخرج السينمائي معتز سلوم الذي راح يساعدهم في خلط الألوان وينظم جلستهم. يقول خلاط ان "مشاركة الأولاد على هامش الذكرى المئوية يأتي ضمن اهداف المجموعة. وذلك ليستعيد هذا الجيل من الصغار صورة القطار الذي غاب عن حياتهم وعن قصصهم التي يقرأونها، في حين كنا صغاراً نتوق للقطارات التي كنا نقرأها في قصص في زمن ليس ببعيد".
في المكان مجموعات تنتقل بحرية بين انقاض المحطة واجزاء القطار وتستبيح هدوءها عبر جولات تعريفية يقوم بها شبان متطوعين يضعون على صدورهم "لوغو" المجموعة. هؤلاء تطوعوا ليعرفوا الناس الى المحطة وتاريخها وابرز آلاتها وليعبروا معهم في جدرانها التي قصفت عشية الحرب الاهلية وتحطمت وتوقفت عن العمل. سدير عبدالهادي مراهق في الثالثة عشرة من عمره اتى الى المحطة بعدما ارسلت لوالدته بطاقة للمشاركة. انضم الى شبان ومصورين كانوا يتجهون لجولة في المحطة مع "الغيد" غسان البكري. غسان صار يشرح بطريقة " غريبة" وقريبة "من القلب والعقل" عن المحطة وعمل آلاتها". يقول غسان:" لا يمكن ان تقدم معلومات تاريخية وذكريات عنها بطريقة جافة. خصوصا ان هذا الجيل لا يمكن ان يستقبل المعلومة من دون سلاسة". هذه الطريقة الغريبة جذبت سدير الذي بقي في المحطة 4 ساعات وهو يقوم بجولات حتى كاد يحفظ كل شيء عنها وقرر ان يضع "نوت" عن زيارته لها على مدونته الالكترونية.
بعد انتهاء الجولات بدأ الحفل الموسيقي. الذي حضر له المحامي خالد مرعب والملقب بـ"أدو" مع مجموعة فرق موسيقية شمالية وبيروتية من اجل ضخ روح الشباب في مكان مليء بالذكريات المحنطة. يقول خالد ان الحفل هو لفتح المجال للفرق الجديدة بأن تقول ما لديها وتعبر باغانيها وجو شبابها في مدينتهم وليس خارجها". حفل كشف ان في المدينة مدينتين. مزيج بشري مختلف بعضه عن بعض. شبان يأتون من حارات طرابلسية فقيرة يرتدون البسة حديثة ليستمعوا الى "فرغو" (ايهاب نحيلي) مغني الراب. فرغو كما يحب ان يناديه المعجبون به لا يتعدى الثامنة عشرة من عمره، لديه البومان غنائيان ومعظم مراهقي طرابلس يحفظون اغانيه التي تحكي قصصا يومية من واقعهم ومعاناتهم في بيئة فقيرة ومهملة، وبين ذواتهم المتصارعة مع رغبة التحرر اوالبقاء على تقاليد اهاليهم. وبين هوياتهم المختلفة والمكتظة في دواخلهم الحزينة، لا يجدون سوى اغاني "فرغو" ليعبروا من خلالها عن توقهم الى بعث الحياة في اجسادهم اليافعة. وشبان أتوا من شوارع حديثة وميسورة الحال جاؤوا ليستمعوا الى فرق موسيقية تتربى على موسيقى "بانك روك" التي يجدونها "فشة خلق" كما يقول الكسندر عكاري احد عازفي "الباس". موسيقى مرفوضة ومنبوذة ولكنها تستهويهم وتثير حشرية المحيطين بهم. يقول رامي حمدان انه لا يهمه رأي الناس بالموسيقى التي يعزفها ويحبها طالما انه مقتنع بها ويعبتر كل شخص لا يحبها مثله مثل "الشجرة"، لا يستطيع ان يشعر بما يجري. اما علاء عيد(15 سنة) الذي يغني ويعزف على الغيتار فأكد ان مشاركتهم في هذا الحفل هي الأولى لهم وهم جاؤوا ليشاركوا وليعبروا عن انفسهم ويطلقوا اغانيهم امام جمهور يجربهم للمرة الأولى. اما "مو" كبارة المتمرس بالموسيقى والذي يبدو ان جمهوره الكثيف حضر بكل عتاده ليشجعه وليرقص على انغام موسيقاه وصخبها الممزوج بالهدوء فقال: "انها مساهمة جيدة لاعادة الموسيقى الى شرايين هذه المدينة المحافظة".
صهيب ايوب
Wednesday 29 June 2011
!قطار طرابلس يصفر من جديد
قطار طرابلس يصفر من جديد !
سدير عبد الهادي
بعد مئة سنة على افتتاح محطة قطارات طرابلس, تمكّنت جمعيّة " أصدقاء قطارات طرابلس " من اعادة فتح أبواب المحطّة الّتي لم تطأها قدم منذ 45 عاماً أمام الزوّار أيّام 25 و 26 حزيران, فانتعشت ذاكرة المسنّين، ورأى الشباب قطعاً مماثلة لتلكالموجودة في المتاحف الأوروبية
و يتفاجىء الزوار بمقهى عند مدخل المحطة, يروي صاحبه بأنه ورثه عن أبيه وانه ليس بمقهى بل هو "بوفيه المحطة". ويذكر لنا بحسرة انه كان يستمتع بزيارة ابيه بعد ان ينتهي من المدرسة، فيكي له عن المشاهير الذين مروا بالمحطة أمثال أسمهان التي كانت متوجهة الى تركيا، كما يشاهد تصوير بعض الأفلام السينمائيّة.
و بينما كنّا نتحدّث مع بعض المتطوّعين لانجاح هذا الحدث سمعنا صوت قطار يتوقّف عند المحطة: انها بداية الجولة التي تتجدد كل نصف ساعة و التي يشرح ضمنها المتطوّعون تاريخ المحطة, و يوضحون قيمة بعض محتويات هذه المحطة التي يصنفها البعض ك"شقفة حديد مصدّاية"
شرح المتطوعون أيضاً أن محطة طرابلس تحتوي على ثلاثة أنواع من القاطرات : تلك التي تنقل البضائع, تلك التي تنقل السيّارات, و تلك التي تنقل المواد النفطيّة التي لم تستعمل قط فقد استلمت محطة طرابلس هذه القاطرات عام 1975 قبل فترة وجيزة من الحرب الأهلية و اغلاق المحطة.
و يُذكر أن محطة قطارات طرابلس تحتوي على ستة رؤوس قطارات من طرازي "G7" و"G8" أقدمها صُنع عام 1895, أمّا أحدثها, فصُنع عام 1906.
في هذه المحطة كانت تنتهي رحلة قطار الشرق السريع الذي ذكرته أغاتا كريستي في روايتها " جريمة قطارالشرق السريع" حتّى العام 1945 عندما أنشأ خط طرابلس- بيروت , و عند شجرة يرسم الأولاد تحت ظلّها قطار كانت تنتهي جولتنا. فالطفل اللبناني لم ير قطاراُ في حياته, فكيف أمكن رسمه؟ يهدف هذا النشاط الى نشر صورة القطار في فكر الأطفال.
و ضمن مخطط لاستقطاب الشّباب الى المحطة لاستكشافها, أقيم عدد من الحفلات الغنائية في المحطة, شاركت فيها فرق محلية ولبنانية.
ويفتخر الطرابلسي عندما يعلم أن تقنيين من مدينته تمكّنوا من تحويل القطارات التي تعمل على الفحم الحجري الى قطارات تعمل على الفيول عام 1950.
و عند حافة احدى السكك الحديدية, يرى الزائر كمّاً من الحديد اقتُلع من منطقة عكار كبداية لاعادة انشاء خط طرابلس- حمص, و هو مشروع أطلقته الدولة اللبنانية عام 2002 و الذي اشترت ضمنه الدولة اللبنانية حديد لتشييد سكة حديديّة جديدة.
ويُذكَر أن المحطة تعرضت للقصف الإسرائيلي عدة مرات، كما أكلها الصدأ والنباتات البرية، وهي من آخر المواقع التي انسحبت منها قوات الردع السورية.
Lebanon's summer events 2011
24/6 – 25/6 | Beiteddine Festival | A tribute to Sabah |
27/6 | NRJ | James Blunt |
28/6 to 3/7 | Byblos Festival | Don Quixote |
4/7 - 6/7 - 7/7 | Byblos Festival | Scorpions |
5/7 | Byblos Festival | Moby |
7/7 to 9/7 | Baalbeck Festival | From the days of Saladin |
8/7 | Beiteddine Festival | Roberto Alagna |
9/7 | Byblos Festival | Florent Pagny |
Batroun Festival | UB 40 Ali Campbell | |
12/7 | Byblos Festival | Jamie Cullum |
14/7 | Baalbeck Festival | BORIS EIFMAN BALLET THEATRE OF SAINT-PETERSBURG |
15/7 | Byblos Festival | 30 seconds to mars |
Baalbeck Festival | THE GERSHWIN PIANO QUARTET | |
15/7 – 16/7 | Beiteddine Festival | Kadim al Sahir |
16/7 | Batroun Festival | Najwa Karam |
17/7 | Zouk Mikael Festival | Plácido Domingo |
19/7 | Beiteddine Festival | Georges Benson |
Wednesday 22 June 2011
music nation : هل كانت هذه المرة الأخيرة التي تزور بها شاكيرا لبنان؟
هل كانت هذه المرة الأخيرة التي تزور بها شاكيرا لبنان؟!
Music Nation Press Team
من المتعارف عليه، ان الدولة اللبنانية، ترفض إستقبال أي مواطن ومهما كانت جنسيته، إذ كان يحمل جواز سفر إسرائيلي، أو من يحمل جوازات تحتوي على تأشيرة دخول إلى إسرائيل صالحة أو منتهية الصلاحية، أو يوجد عليها ختم الدخول إلى إسرائيل... وطبعا يجب على القادمين إلى الوطن إحترام والرضوخ لقوانينه البديهية...
الفنانة الكولومبية من أصول لبنانية، شاكيرا "ضربت ضربتها" كما يقال بالعامية... فقد ضجت الأوساط الإعلامية، وفرح جمهورها بقدومها إلى وطنها الأم لإحياء حفل موسيقي ضخم في وسط بيروت في السادس والعشرين من أيار- مايو، ويأتي هذا الحفل ضمن إطار جولتها الفنية والتي تحمل عنوان The Sun Comes Out Tour، والتي إفتتحتها في 15 أيلول- سبتمبر 2010 في حفل في مونتريال في كندا.
وهكذا فعلت، حضرت إلى بيروت، ومذ وطأت قدمها أرض المطار، إستعادت "لبنانيتها"، إذ زارت في اليوم الذي سبق الحفل، مدينة جبيل وتعرفت على معالمها الأثرية وجالت في أسواقها، وكأنها "تشحن" نفسها بالطاقة الإيجابية اللبنانية، فالجمهور المحتشد منذ ساعات قبل صعودها إلى خشبة المسرح متعطش لها ولفنها... غنت، رقصت، بدلت أزياء والأهم أفرحت قلب جمهور أضناه هم العيش والإستمرارية...
إنتهى الحفل، ليبقى صورة في ذاكرة الجمهور الجماهرية، ولكن اليوم نفاجأ بخبر زيارة شاكيرا إلى إسرائيل، بغية إحياء حفل فني ضخم في Bloomfield Stadium... وخلال زيارتها لإسرائيل كان لا بد من محطة دبلوماسية مع الرئيس شيمون بيريز الذي وصفها بـ"رسول السلام"، وبدورها شكرته على تقديمها كسفيرة الـ UNICEF للنوايا الحسنة قائلة "سعيدة بكوني في إسرائيل... الأرض التي هي أم الحضارات والروحانية منذ زمن"!
فيا "رسول السلام"، هل نسيت لبنانيتك، التي أشدت بها على خشبة المسرح، وحملت العلم اللبناني، وأهديت الحفل لوالدك ويليام مبارك؟! أم أن "رسالة الفن" أبحرت بك بعيدا، وجعلتك تنسين جذورك؟ وبعيدا، عن المواقف الوطنية التي يمكن أن يسجلها الجمهور حيال شاكيرا، فهل تكون هذه المرة الأخيرة التي تزور بها شاكيرا لبنان، بفعل ختم جواز سفرها على مطار إسرائيل؟!
Tuesday 21 June 2011
بوينغ تعلق آمالا عراض على أضخم طائرة صنعتها
بوينغ تعلق آمالا عراض على أضخم طائرة صنعتها
يورن مادسلاين
مراسل الاقتصاد في بي بي سي، باريس
BBC arabic
إن طائرة الجانبو 747 - 8، التي تتسع ل 400 راكب، هي أضخم طائرة بنتها شركة بوينغ، عملاق صناعة الطائرات الأمريكية.
وتقول أحدى المهندسات المتخصصات في اختبار طيران الطائرات الجديدة، "على الأقل، في الطائرة نوافذ".
رواج سوق الطائرات العملاقة
وكانت بوينغ قد عرضت الطراز الجديد، من طائرتها من سلسلة 747 الممشوقة القوام، للبيع كطائرة لنقل البضائع، قبل سنة. وأن صنوها طائرة نقل الركاب اقلعت في رحلة تجريبية في آذار/مارس الماضي.
ويبدو أن ظهور الطائرة الجديدة أثار اهتمام بعض شركات الطيران، في معرض باريس لصناعة الطائرات أخيرا. ففي أول يوم لبدء المعرض، تسلمت بوينغ طلبات شراء بلغت قيمتها 5.4 مليار دولار أمريكي.
وقد تمكنت بوينغ من تسلم 17 طلب شراء لطائرتها من نوع 747 - 8 انتركونتينتال ليصل مجموع الطلبات خمسين، في حين بلغت طلبات شراء طائرة نقل البضائع، عديمة النوافذ، من النوع ذاته سبعين طلبا.
ويقول جيم البو، المدير التنفيذي لطائرات بوينغ التجارية إن "حجم طلبات الشراء يظهر مدى حاجة السوق الى مثل هذا النوع من الطائرات العملاقة وبعيدة المدى."
يذكر أن بوينغ كانت تسخر من اصرار أيرباص على أن طائرتها أيه 380، أضخم طائرة لنقل الركاب في العالم وتجني منها الأرباح، هي النموذج الذي تفضله شركات الطيران لانها قادرة على التحليق بين مطارات متباعدة المسافات، دون توقف.
Monday 20 June 2011
نقل أسترالي الى المستشفى بسبب التصاق مؤخرته بمقعد المرحاض
نقل أسترالي الى المستشفى بسبب التصاق مؤخرته بمقعد المرحاض
تعرض مسن أسترالي لمزحة من العيار الثقيل حين دخل الى حمام أحد المراكز التجارية وجلس على مقعد المرحاض، فالتصقت مؤخرته به بسبب صمغ قوي وضعه أحدهم.
يذكر ان هذه الحادثة هي الثانية التي تقع في المركز التجاري ذاته، مع فارق بسيط وهو انها كانت موفقة أكثر بالنسبة للمشاغبين، اذ نجح الرجل آنذاك بالإفلات من المقعد حينما نهض بسرعة، الأمر الذي شجع المشاغبين على وضع المزيد من الصمغ هذه المرة.
وما ان شعر الرجل بأنه التصق بالمقعد حتى أسرع بطلب النجدة، فجاءه رجال إنقاذ أخرجوه من الحمام الى أقرب مستشفى وهو ملتصق بالمقعد أمام زوار المركز، الأمر الذي سبب له إحراجاً شديداً.
هذا وفتحت الشرطة ملف تحقيق بالقضية وكذلك فعلت إدارة المركز التجاري، التي طلبت كل من لديه أية معلومة يمكن ان تؤدي الى إلقاء القبض على من قام بهذه الفعلة بأن يدلي بها.
ثمة من يرى ان الحل الأنسب للحيلولة دون تكرار هذه المشاكسات هو وضع كاميرات لرصد المشاغبين. لكن هل سيرضى ضحاياهم بأن يكون التعدي على خصوصياتهم ثمن العثور على هؤلاء ؟
إلا ان هناك من يعتبر ان الحل الأفضل هو التأكد من خلو مقاعد المراحيض من أي مواد، تجبر "الزبون" على الجلوس لفترة أطول من اللازم.
يذكر ان هذه الحادثة هي الثانية التي تقع في المركز التجاري ذاته، مع فارق بسيط وهو انها كانت موفقة أكثر بالنسبة للمشاغبين، اذ نجح الرجل آنذاك بالإفلات من المقعد حينما نهض بسرعة، الأمر الذي شجع المشاغبين على وضع المزيد من الصمغ هذه المرة.
وما ان شعر الرجل بأنه التصق بالمقعد حتى أسرع بطلب النجدة، فجاءه رجال إنقاذ أخرجوه من الحمام الى أقرب مستشفى وهو ملتصق بالمقعد أمام زوار المركز، الأمر الذي سبب له إحراجاً شديداً.
هذا وفتحت الشرطة ملف تحقيق بالقضية وكذلك فعلت إدارة المركز التجاري، التي طلبت كل من لديه أية معلومة يمكن ان تؤدي الى إلقاء القبض على من قام بهذه الفعلة بأن يدلي بها.
ثمة من يرى ان الحل الأنسب للحيلولة دون تكرار هذه المشاكسات هو وضع كاميرات لرصد المشاغبين. لكن هل سيرضى ضحاياهم بأن يكون التعدي على خصوصياتهم ثمن العثور على هؤلاء ؟
إلا ان هناك من يعتبر ان الحل الأفضل هو التأكد من خلو مقاعد المراحيض من أي مواد، تجبر "الزبون" على الجلوس لفترة أطول من اللازم.
Subscribe to:
Posts (Atom)