Search This Blog

Sunday 29 May 2011

مسح جديد بالاقمار الاصطناعية كشف عن مبان قديمة في مصر من بينها 17 هرما





كشف مسح جديد بالاقمار الاصطناعية عن مبان قديمة في مصر من بينها 17 هرما. وتم الكشف عن 1000 مقبرة و3000 مستعمرة قديمة بواسطة صور بالاشعة تحت الحمراء تظهر المباني المطمورة تحت الارض. واكدت اعمال التنقيب الاولية بعض الاكتشافات بما فيها اثنين من الاهرامات غير المعروفة سلفا.وقام فريق الباحثين الأميركيين بتحليل صور اقمار اصطناعية تحلق على ارتفاع 700 كم فوق الارض ومزودة بكاميرات من القوة بحيث يمكنها تحديد اي شئ على سطح الارض يقل نصف قطره عن متر. واستخدم التصوير بالاشعة تحت الحمراء لتحديد المواد المختلفة تحت سطح الارض.

Saturday 28 May 2011

شاكيرا غنت لفيروز وزغردت مع وصلة من الرقص الشرقي

 ملاحظة : انّ هذا المقال مأخوذ من جريدة الشرق الأوسط www.aawsat.com 


إ.ب.أ) شاكيرا تغني في أرض الأجداد وتحمل العلم اللبناني) 
(رويترز)
بيروت: سوسن الأبطح

أبدعت وأدهشت شاكيرا في بيروت، مساء أول من أمس، قدمت كل ما كان ينتظره جمهورها الغفير، وأضافت عليه مفاجآت لم تكن في الحسبان. وكأنما النجمة الكولومبية ذات الأصول اللبنانية جاءت تستعرض كل طاقاتها، على أرض الأجداد، الذين استذكرتهم عند وصولها مطار بيروت.


أطلت من بين الحشود بملابس زهرية وكأنها باربي شرقية، تغطي رأسها وينسدل ثوبها حتى قدميها، لامست أيادي جمهورها الذي بدأ يصرخ غير مصدق أنه يرى نجمته الأثيرة. لكن الفنانة سرعان ما استعادت «اللوك» الراقص الذي خطته لنفسها، وانطلقت بأغنيات جديدة، هادئة، قبل أن تطلق العنان لتلك الأغنيات التي يحفظها الجمهور عن ظهر قلب، مثل «جيبسي» و«لوكا لوكا».


خاطبت جمهورها بالعربية كما كان يتمنى قائلة: «مرحبا لبنان» معربة عن سعادتها لأن تغني أخيرا في بلدها، مهدية هذا الحفل لوالدها ويليام مبارك، الذي قالت إنه سعيد جدا بوجودها هنا، علما بأنها تصطحب معها شقيقها وشقيقتها.


مع انطلاقتها بأغنية «ويريفر»، بدأت حرارة الجمهور تتصاعد، وشاكيرا تجوب المسرح الذي له امتداد يوصلها إلى الحاضرين. حيوية ورشاقة تتمتع بهما هذه الحائزة على أهم الجوائز العالمية، يجعلانها بحاجة لمساحات تتسع للقفز والرقص لتجود كلما زادها جمهورها تصفيقا وتشجيعا.


شاكيرا المغرمة بقراءة ثقافات الشعوب، تستفيد بذكاء حاد، من تعدد أصولها، ما بين الأرض اللاتينية التي نشأت عليها وهي تنهل من السامبا والأم الأوروبية الإيطالية التي منحتها هذا الدفع الحر، والوالد اللبناني الذي بفضل اصطحابه لها إلى المطاعم اللبنانية تعلمت هز الأرداف، بدت شاكيرا قادرة على امتصاص فنون البلدان الآتية منها حتى المزج الابتكاري الخارج على المألوف الذي لا يفوت حتى الحركات الميكانيكية.


الفلامنكو هو من جديد شاكيرا أيضا، ربما هو تأثير صديقها الإسباني. فبقليل من التعديل السريع على الملابس نقلت جمهورها من جو إلى آخر، وضربت الأرض بقدميها كغجرية أندلسية. وتحية ربما للبلدان العربية التي تشملها جولتها الحالية بين دبي ولبنان والمغرب، كان للعرب حصة الأسد في عرضها الجديد «إشراقة الشمس».


فإحدى المفاجآت التي خلبت جمهورها يوم أول من أمس، هو خروجها عن نص إحدى أغنياتها الشهيرة، لتمزجها بموسيقى إيقاعية عربية راقصة على وقع الدف والطبل، وأدت شاكيرا وصلة رقص شرقي، تنافس بها ألمع الراقصات الشرقيات اللواتي عرفناهن في عالمنا العربي لغاية اليوم. وإمعانا في التأكيد على شرقيتها، زغردت كما النساء العربيات، لتلقى استغرابا من حضور في غالبيته من جيل لا يجيد هذا التقليد الذي كان يشيع في الأعراس. أما المفاجأة الثالثة، فكانت أداؤها لمقطع من أغنية «أعطني الناي وغني» بلغة عربية مكسرة. تلك الأغنية التي كتبها جبران خليل جبران، وغنتها ببراعة فيروز، واختارتها شاكيرا لتثري مزيجها الفني الممعن في التركيب والتوليف.


«ما الذي لم تفعله شاكيرا؟»، قال أحد الحاضرين، «إنها قادرة على تحريك كل جزء من جسدها بمعزل عن الجزء الآخر» رقصت على الصناديق الموسيقية، وزحفا على الخشبة، وقفزا في الهواء، حافية القدمين أو منتعلة لا فرق، فمع هذه الجنية التي لا تهدأ تبدو الحركة الدائبة طريقة حياة. اختارت أثناء العرض من الملابس التي ترتديها بعضها فوق بعض، وتتخلص من بعض قطعها كلما استدعت الحاجة، مما يزيد من إبراز مواهبها الراقصة. فكما كان لمايكل جاكسون أسلوبه الذي لا يشبه غيره، كذلك هي شاكيرا التي يأتيها جمهورها ليكتشف فرادتها الأدائية على المسرح، ويسمع ألحانها المميزة، وكلماتها التي لها جرأة تلحينها، حتى ولو كانت إنجليزية هشة.


عشرون ألف شخص تجمعوا في مسرح ضخم، على الواجهة البحرية الجديدة لبيروت. لعله أكبر عرض من نوعه تشهده العاصمة اللبنانية. مشهد الناس الذين يتمايلون ويرقصون ولا يتوقفون عن التصوير، بدا بحد ذاته فرجة تستحق المشاهدة. تنظيم بدا دقيقا للغاية للوهلة الأولى، بحيث منع التصوير على مصوري الصحافة، كما انشغل فريق عمل كبير في توجيه الناس للمداخل المناسبة، لكن من يفترض أنهم دفعوا المبالغ الأكبر هم الذين عانوا من الاكتظاظ؛ فما سمي «الدائرة الذهبية المحيطة بالمسرح»، التي خصصت لعشاق شاكيرا الذين يريدون أن يلتفوا حول المنصة وقوفا، وصلت من كثرة الحضور فيها حد الاختناق والتململ، ثمة من اضطر للانسحاب لأنه لم يحتمل الضغط الهائل، وهناك من لم يتمكن أساسا من الدخول فاكتفى بالشاشات المنصوبة على جانبي المسرح. أمر لم يعجب الذين ظنوا أنهم حظوا بالأماكن الثمينة، كما يشي اسمها. لكن حب شاكيرا على ما يبدو يغلب كل ما عداه، فقد رضي الكثيرون بقسمتهم، وواصلوا متابعة العرض ولو على الشاشات مبدين سعادة كبرى لمجرد وجودهم في هذا المكان. من الساعة السادسة كان الزحف البشري قد بدأ باتجاه المسرح، كل يريد أن يحجز الموقع الأكثر استراتيجية، كبارا وصغارا جاءوا لحضور حفل شاكيرا الذي ينتظرونه منذ سنوات. البعض انتظر ثلاث ساعات، وثمة من بقي واقفا لفترة أطول، هناك أيضا من أتى بكرسيه الصغير، يحمله على ظهره، أو استعد سلفا للجلوس على الأرض. وتعتبر الجهة المنظمة أنها، بهذا الحفل الضخم، وضعت بيروت فنيا على الخارطة العالمية.


انتهى الحفل، وأصر الحاضرون على سماع تلك الأغنية التي لم يتوقف الناس عن تردادها منذ غنتها في افتتاح كأس العالم لكرة القدم عام 2010، لم تعد شاكيرا دون «هيصة»، لتودي أغنيتها «هيبس دونت لاي»، وتلك التي صارت أشهر من نار على علم «واكا واكا» التي ما كان الجمهور لينصرف دون أن يسمعها. أغنية حركت الآلاف في لحظة واحدة، فيما كان شباب لبنانيون قد تم اختيارهم يرقصون مع شاكيرا على المسرح، وتبث الشاشات صور أطفال أفارقة يرقصون بدورهم؛ أي سلطة للموسيقى على هذا الجمهور الشاب؟ أنهت شاكيرا بالقول: «بحبك يا لبنان» «حبيبي يا لبنان» بالعربية، متناولة العلم اللبناني من أحد الحاضرين لتقبله، وتنسحب ركضا إلى الكواليس، تاركة جمهورها تحت تأثير سحر حيويتها الدافقة، وليتدبروا أمرهم في كيفية الانصراف، بعد أن أغلق أحد الشوارع الرئيسية وسط بيروت، بسبب الحفل، وتعطل السير، وبدا أن جمع الحشد الكبير أيسر من تنظيم انفضاضه.

Wednesday 25 May 2011

شاكيرا تغني غدا في بيروت



بيروت: سوسن الأبطح







































تغني شاكيرا في بيروت غدا (الخميس)، بعد أن طال انتظار اللبنانيين لرؤيتها على المسرح. وتردد طويلا أن لجان المهرجانات الصيفية حاولت استضافة الفنانة العالمية تكرارا، لكن كان ثمة دائما ما يمنع حضورها. وتحط شاكيرا في مطار رفيق الحريري الدولي على متن طائرتين خاصتين بصحبة فريقها الفني، الذي يصل عدد أفراده إلى 75 شخصا يرافقونها في جولتها الفنية الحالية التي بدأتها في 14 مايو (أيار) الحالي لتنتهي في 14 يونيو (حزيران) المقبل في باريس، حيث تغني لليلتين متتاليتين على مسرح «بيرسي». وتحيي شاكيرا خلال هذه الجولة 21 حفلا بمعدل حفل كل يومين في بلد جديد. وهي تصل إلى بيروت آتية من موسكو التي غنت على أحد مسارحها يوم أمس، وتتوجه من لبنان إلى الرباط للمشاركة في مهرجان موازين الدولي في المغرب يوم 28 ومن ثم تغني في برشلونة الإسبانية يوم 29. علما بأن المغنية الكولومبية من أصل لبناني، التي تعود جذور والدها إلى زحلة، تحيط حفلها بسرية كبيرة، حيث لم تعلن عن موعد وصولها إلا في اللحظات الأخيرة. وعلمت «الشرق الأوسط» أن الجهة المستضيفة احترمت إرادة المغنية التي يبدو أنها تصر على أن ينجز فريق عملها خطة ظهورها على المسرح بنفسه وبعد وصوله إلى البلد الذي تحيي فيه حفلتها. أما فيما يتعلق بالمسرح والتجهيزات الأساسية فقد تكفل به المنظمون اللبنانيون حيث يعمل منذ أيام نحو 300 شخص على تركيب المسرح وتحضير التجهيزات التقنية الضرورية لإنجاح العرض. ويتحدث المنظمون عن بيع أكثر من 15 ألف بطاقة، وهو رقم كبير لبلد صغير مثل لبنان. إذ إن عدد الحضور في الحفلة الواحدة لأي من المهرجانات الكبيرة لا يتجاوز عادة 6 آلاف شخص في أحسن الأحوال.

ويقام الحفل على مسرح «بيروت نيو واتر فرونت» في وسط المدينة قريبا من البحر، وفي الهواء الطلق، وخصصت أماكن كثيرة لأولئك الراغبين في الرقص وحضور الحفل وقوفا. ولوحظ أن عددا كبيرا من جمهور شاكيرا هم من المراهقين والشباب الذين نظموا حافلات تقلهم من المناطق إلى العاصمة. ويقول عدد من هؤلاء إن غناء شاكيرا يوم الخميس سيتسبب لهم بمشكلات دراسية، في فترة تقترب فيها الامتحانات، إذ إن الذهاب إلى المدرسة في اليوم التالي بعد سهرة طويلة وعامرة سيكون مستحيلا. فيوم الجمعة هو يوم دراسي في غالبية المدارس اللبنانية، لذلك فإن غالبية الحاضرين من التلاميذ لن يذهبوا إلى صفوفهم في اليوم التالي.
ورغم أن الإعلانات التي ملأت الطرقات، أظهرت «سوليست» كمنظم أساسي للحفل، فإن شركة ثانية كانت قيد التشكل والتأسيس تحمل اسم «روت 69» هي التي قامت بالمهمة. ويبدو أن الشركة الجديدة تم إنشاؤها بهدف واضح هو استقدام الفنانين العالميين إلى لبنان، وتحويل بيروت إلى مركز استقطاب لكبار النجوم في مجال الرقص والغناء والموسيقى، بحيث تصبح قبلة لأهل المنطقة الذين يودون حضور مثل هذه العروض التي تحتاج رؤيتها زيارة عواصم بعيدة جغرافيا ومكلفة.


وتتحدث جهات مقربة من الشركة الجديدة عن أن الفكرة وراء ذلك 3 رجال أعمال، لهم باع في هذا المجال. وبما أن المهرجانات اللبنانية هي موسمية وصيفية كما أنها لم تعد تستضيف منذ سنوات كثيرة نجوما كبارا لهم شعبية واسعة، فقد أخذت الشركة على عاتقها هذه المهمة، معتبرة أن كل الفصول صالحة لتقديم الحفلات الكبرى.


ومباشرة بعد شاكيرا وفي 7 يونيو المقبل ستتيح الشركة للبنانيين مشاهدة عرض «كرايزي هورس شو» القادم من باريس في جولة عالمية، بحيث يكون لبنان محطة الفرقة الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط كلها. وسيقدم هذا العرض لمدة 10 أيام على مسرح «كازينو لبنان»، بعد أن أضافت الفرقة تجديدات على أدائها، وهي تحتفل هذه السنة بالعيد الستين لتأسيسها.


ويرفض المستضيفون لهذين العرضين الكبيرين، أي عرض شاكيرا و«كرايزي هورس شو»، الحديث عن الأسماء المقبلة المخطط استقبالها، لكن ما يؤكدونه هو أن الباب قد فتح مع شاكيرا، ولن يغلق أمام منظمين طموحين، جريئين، وعلى استعداد للمغامرة لأن اللبنانيين يعشقون الحياة ولا بد من تلبية رغباتهم، وإعادة الألق إلى بيروت كعاصمة فنية للمنطقة.

Shakira finally in lebanon


PRESS RELEASE – PRESS RELEASE – PRESS RELEASE – PRESS RELEASE
For Immediate Release:

Global superstar and Grammy Award Winner Shakira, is finally here!
Arriving in Beirut early on Wednesday morning and with just a few hours to go before the big show, Shakira shared her excitement for the forthcoming concert saying, “I love you very very much Lebanon and I hope to see you dancing and singing with me. It’s gonna be a party, it’s gonna be a celebration and I am proud to be here. I am so happy to be here. My Dad is very happy too. I brought my sister; the Moubarak family is really really excited to be in Lebanon, I want to dedicate to Lebanon “Waka Waka” because it’s a celebration song and we are here to celebrate, and “Hips Don’t Lie” coz these hips are Lebanese; and Sal el Sole which means ‘the sun comes out’, because I think that the best is always ahead of us. ‘Shukran’”
A first of enormous proportions proudly presented by Mix FM, Lebanon’s number one hit music station, together with Mix Productions and Solicet, bringing you one of the most influential artists of our times, SHAKIRA, Live in concert in Beirut, 26th of May 2011, as part of “The Sun Comes Out” world tour.
Mix FM CEO Roger Saad said, “We dreamt of this for years and we are thrilled that this day has finally come. You can feel the excitement in the air as we count down to the show. It has been a major challenge to create and market this massive project, with just one more day to go everyone is giving 1000% to make it another awesome success. A big hand to everyone who has helped in making it happen!”
Grammy Winner SHAKIRA has sold close to fifty million albums. Her collaboration with such stars as Beyonce and Alejandro Sanz have helped keep her audience expanding continually. She is the only artist from South America to have a Number One song in the US, and her performance was a highlight of the 2009 concert celebrating USA President Obama’s inauguration. She has four of the top selling hits of the decade, more than any other artist – including 2006’s unforgettable “ Hips don’t lie” the biggest selling single of the 21st Century , which reached the Number One Spot  in an astonishing 55 countries.

Mix FM, Lebanon’s #1 hit music station, is the only radio station that creates and manages its own events from inception to execution including booking, marketing, production, staging and execution. Notorious for the most creative concepts and ambitions designs, they have brought several international artists, DJ’s and singers over the past 15 years to Lebanon helping to position Beirut as one of the party capitals of the world.

Solicet is proud to have served a large and permanently growing portfolio of worldwide clients for over 16 years, and extended its operation to include the entire Middle East and Europe with a local and  international team who guarantee quality and success as event organizers, covering a wide range of events including: corporate, sports, exhibitions, fashion, conferences, concerts, weddings..

Thursday May 26 live at the Solidere Beirut New Waterfront – Downtown Outdoors

Prepare to be blown away as the hit sensation Shakira performs live in Beirut for the first time ever!!!

Saturday 14 May 2011

Chantons avec la nature !








Par un jour de printemps, j'irai dans la forêt,
Je contemplerai les fleurs et je les sentirai.
Leur odeur fraîche, qui révèle leur beauté et réveille notre gaieté
M'élèvera au ciel et au soleil j'arriverai.

Je passerai par les arbres et les oiseaux contrastés,
Qui, ensemble, ainsi qu'une orchestre bien entraînée,
Jouerons une pièce musicale tiède et désirée.
Je danserai avec les fleurs, comme un arc-en-ciel, colorées.
Les hymnes de la joie et de l'amour seront chantés

Nature, notre première maison.
Nature, notre dernière maison.
Que tu es belle! Tu symbolises la raison,
En toi je souhaite être vagabond.