Search This Blog

Saturday 16 April 2011

أصغر 10 أجهزة إلكترونية في العالم

 ملاحظة : انّ هذا المقال مأخوذ من جريدة الشرق الأوسط www.aawsat.com 

أصغر 10 أجهزة إلكترونية في العالم
تتمتع بقدرات وإمكانيات كبيرة
لندن: «الشرق الأوسط»
الأجهزة والمعدات شرعت تزداد صغرا عبر السنوات. وعندما يتعلق الأمر بالأجهزة الإلكترونية، فإن التلفزيونات وحدها فقط التي شرع حجمها يزداد مع الوقت، أما غيرها، فقد تقلص حجمه عاما بعد عام، مع تطور التقنيات، وبات بالإمكان تقليص أحجام منتجات جديدة إلى أبعاد لم نسمع عنها من ذي قبل.وفي ما يلي بعض الأجهزة الأكثر صغرا، التي تتصدر غيرها من حيث صغر حجمها، وهي متوافرة حاليا في الأسواق، لكن من المؤكد أن سلعا أخرى أكثر منها صغرا ستتفوق في زمن قريب على مثل هذه المجموعة:
* عروض وكاميرات 1 - جهاز العرض «آتوم»: جهاز عرض «آتوم» الدقيق (Atom mini projector) يناسب جدا راحة اليد. وهو بسماكة 3.5 سنتيمتر، لكنه قادر على عرض الفيديو، أو الصور على شاشة قياس 60 بوصة، بدرجة تحديد ووضوح تبلغ 640×480، عن طريق ضوء قوي يعمل بمبدأ الصمام الثنائي الباعث للضوء (إل إي دي). وهو يتضمن حتى مكبرا للصوت، مشيدا داخله.
2 - «تشوبي كام وان»: يمكن التقاط الفيديو والصور الساكنة عن طريق الكاميرا الرقمية الصغيرة الميكروية «تشوبي كام وان» (Chobi Cam One) بشكل جيد. وتبلغ قياساتها 2.5×2.5×2.6 سم، ووزنها 12 غراما. وتتوافر بعدسات مختلفة لتوسيع قدراتها وإمكانياتها التصويرية. ويجري حفظ الصور في بطاقة «إس دي» صغيرة جدا، كما يمكن إعادة شحنها عن طريق وصلة «يو إس بي».
3 - شاشة «أورتوستيك»: حاليا هي إحدى أصغر الشاشات العالية الوضوح تماما المعروفة لدى الإنسان. فشاشة «أورتوستيك» (Ortustech) هي بقياس 4.8 بوصة فقط، وتفخر بدرجة وضوح تصل إلى 1920×1080. وللوصول إلى هذا الإنجاز تستخدم الوحدة هذه تقنية «هايبر أمورفوس سيليكون تي إف تي فابريكيشن»، أو ما يسمى اختصارا (هاست). ومع وضوح يصل إلى 458 بيكسيل في البوصة المربعة الواحدة، ودعم من 16 مليون لون مختلف، وزاوية رؤية تصل إلى 160 درجة، يعتبر هذا الجهاز العالي التحديد ملائما جدا للعين البشرية.
4 - كاميرا فيديو ميكروية صغيرة: تعتبر كاميرا «ميوفي مايكرو» (Muvi Micro) الرقمية واحدة من أصغر مسجلات الفيديو «كامكوردر» في العالم بقياساتها البالغة 5.5×2×2 سم. ويجري التقاط الفيديو بنوعية 640×480 «في جي إيه». في حين يمكن التخزين على بطاقة «إس دي» ميكروية صغيرة سعة 2 غيغابايت. وتأتي هذه الكاميرا ضمن غلاف معدني صلب لحمايتها من الصدمات والمطبات، كما يمكن شحنها عن طريق «يو إس بي».
* نظم صوتية 5 - مكبر صوت صغير: المشاركة في الموسيقى أثناء الرحلات والتجوال باتت أمرا سهلا، بفضل مكبر الصوت الصغير هذا الذي هو بحجم المكعب الصغير الذي يلهو به الأطفال. ويمكن وصله بالقبس إلى مشغل الموسيقى ليعمل على تضخيم الصوت أيضا. ويمكن إعادة شحنه عبر «يو إس بي»، على الرغم من القول إنه يمكن الحصول على ثماني ساعات من سماع الموسيقى عبره عن طريق شحنة واحدة. وهو يأتي حتى مع حلقة مفاتيح مناسبة، بحيث لا ينتابك القلق من احتمال فقدانه.
6 - مشغل موسيقى «إم بي3»: إذا رغبت في مشغل للموسيقى صغير ومقاوم للمياه يرافقك إلى أي مكان، فعليك بـ«يو واتر جي2 إم بي3» (UWaterG2 MP3 player). فزنته لا تذكر، وله ذاكرة تبلغ 2 غيغابايت، في حين تؤمن البطارية المشيدة داخله ست إلى ثماني ساعات من التشغيل. قم بوصله إلى كومبيوتر مستخدما «يو إس بي»، كما يمكن غمره بالماء حتى عمق 10 أقدام.
7 - مكبر الصوت «فيكس نانو هيد»: إذا رغبت في سماع موسيقى الروك العالية، لكنك كنت محشورا بالمساحة، فجرب مكبر صوت الغيتار «فيكس نانو هيد» (Z.Vex Nano Head) الأنبوبي. وهو بقدرته البالغة 1.5 واط، قد طور بذكاء لتوليد ألحان كلاسيكية من الروك من دون الحاجة إلى الأجهزة ومكبرات الصوت الكبيرة. فقط أوصله بالطاقة وبخزانة مكبر الصوت 4×12 بغية سماع الموسيقى العالية الصاخبة.
* هاتف وراديو 8 - هاتف «موديو»: هذا الهاتف الممتاز الصغير هو بقياسات 7.2×3.7×0.7 سم، لكنه مع ذلك قادر على احتواء شاشة بقياس 1.3 بوصة تعمل على تقنية الصمام الثنائي المصدر للضوء العضوي (OLED)، مع ذاكرة فلاش داخلية سعة 2 غيغابايت، وتقنية «بلوتوث» للاتصالات، ووصل ميكروي بـ«يو إس بي»، لكي يتزامن مع جهاز «بي سي».
وهو يعتبر حاليا أخف جهاز يدوي في العالم. ويتميز «موديو» (modu) أيضا بلوحة مفاتيح مؤلفة من سبعة مفاتيح، وخيارات للوسائط المتعددة، وساعة منبه، وتقويم يومي.
9 - راديو جيب «واي – فاي»: إذا رغبت في أن تكون على اتصال غير محدود بمحطات الراديو على الإنترنت حيثما كنت على مقربة من شبكة «واي - فاي»، فعليك بالاستعانة براديو «فيو – كويست» (ViewQuest Pocket Wi-fi Radio)، وتبلغ قياساته 7.29×12.5×23 سم فقط، ووزنه 160 غراما، لكنه مع ذلك يتسع إلى شاشة من البلور السائل (إل سي دي) قياس 1.8 بوصة، إضافة إلى مكبر صوت بقدرة 2 واط. وهو يتيح لك الوصول إلى 11 ألف محطة، مع إمكانية وصله أيضا إلى سماعة رأس بفضل نظام الاستماع الاستيريو الصغير 3.5 ملليمتر.
10 - ماوس «زد - نانو» للكومبيوتر: ماوس «زد – نانو» (Z-Nano) أكبر قليلا من وصلة «يو إي بي»، وهو حاليا أصغر ماوس ضوئي في العالم. لكنه سهل الاستخدام للغاية. ويمكن تعديل درجة تحديده من 100 إلى 1600 نقطة في البوصة المربعة، وفقا للأعمال التي تقوم بها.
وهو يتميز بمزية تنزيل الصفحة ورفعها أوتوماتيكيا، مع إمكانية أقلمة علبته الصغيرة عن طريق زلقها على صورة صغيرة جدا تخص أحبابك. وبقياساته البالغة 4.3×1.8×1.7 سم، وزنته التي لا تتعدى 25 غراما، تكون مشكلته الوحيدة هي التأكد من عدم فقدانه بسبب صغره، كما ذكر الموقع التكنولوجي لقناة «إم إس إن» الإلكترونية.

Tuesday 12 April 2011

زوجان يشهدان ستة كوارث طبيعية في شهر عسل لا مثيل له


Published by www.elnashra.com on the 10th of April 2011   


                                                                                                  
يشعر العديد من الأشخاص بأن النحس يلازمهم في حياتهم العامة، إلا أنهم سيفاجأون عندما يتعرّفون على قصة ثنائي سويدي، أرادا قضاء شهر عسل بعد زواجهما في تشرين الثاني في العام الماضي، إلا أن الحظ لم يحالفهما خلال رحلتهما، ففي شهر العسل الذي امتد لأربعة أشهر تعرضا لست كوارث طبيعية، وكأن الطبيعة لم ترد لهما أن ينعما بقسط من الراحة والرومانسية.
ستيفان وإريكا سفانستروم انطلقا من العاصمة استوكهولم في السادس من كانون الأول على أمل أن يقضيا عطلة ممتعة. بدأت الرحلة، وكان كل شيء هادئاً حتى أعلنت الطائرة التي كانا يستقلانها تغيير مسارها لتحط في مطار ميونيخ في ألمانيا نتيجة لأسوأ العواصف الثلجية في أوروبا. واعتقد الثنائي أن الأوضاع استقرت، والأزمة انتهت فاستقلا الطائرة المتجهة إلى أستراليا التي ضربت بأشد الأعاصير قسوة في تاريخ البلاد، حيث اضطرا أن يمكثا مدة 24 ساعة في مركز تجاري، مستلقيين فوق الإسمنت مع 2500 مشرد.
وفي اللحظة التي تسنت لهما الفرصة للهرب، انتقلا إلى برزبن التي كانت تغرق في فيضان هائل. وانتقلا مجدداً، وهذه المرة إلى بيرث، حيث نجيا من حرائق الغابات. وبعد كل ما تعرض له الثنائي، انتقلا إلى كرايستشرش في نيوزيلندا التي استقبلتهما بتداعيات الزلزال الذي ضرب المدينة قبل وصولهما بقوة 6.3 درجة على مقياس ريختر في 22 كانون الثاني. وقالت سفانستروم "عندما وصلنا إلى نيوزيلندا كانت المنطقة أشبه بساحة حرب... لم تتسن لنا زيارة المدينة نظراً لأنها كانت مقفلة بالكامل، لذا قمنا ببعض الرحلات قبل انطلاقنا إلى اليابان".
أما محطتهما في العاصمة طوكيو فبدأت بالزلزال المدمر الذي ضرب اليابان وكان الوضع مروعاً هناك. فعاد الثنائي إلى استوكهولم في الـ29 من آذار، بعد زيارة إلى الصين، كانت هادئة على خلاف سابقاتها. وعلى الرغم من كل الأزمات التي مرا بها، لا تزال العلاقة التي تربط الثنائي قوية جداً، وكل ما يفعلانه عند استعادة الذكريات هو الضحك من القلب.

Monday 11 April 2011

سرقة لحن النشيد الوطني اللبنانيّ / أو لحن الخداع

سرقة لحن النشيد الوطني اللبنانيّ / أو لحن الخداع!

كتبهابلال عبد الهادي ، في 11 نيسان 2011 الساعة: 11:23 ص www.bilalabdulhadi.maktoobblog.com



لست خبيرا كغسان الرحباني في الموسيقى، ولا أعرف أن اعزف "جملة موسيقى" ولو ملحونة، لذا سأعتمد على ما سمعته من غسان الرحباني على تلفزيون الجديد أمس في النشرة الاخبارية حول النشيد الوطني اللبنانيّ، نشيد وطن النجوم، ووطن أرز الربّ، ووطن فيروز والرحابنة، ووطن الحرية، ووطن الاشعاع والنور، ووطن الابجدية، وووطن العذابات الطويلة..
قال غسان ان لحن النشيد الوطني اللبناني مسروق من لحن النشيد المغربي في العقد الثالث من القرن الماضي.
لست خبيرا ايضا في التاريخ المغربي ولا في تاريخ الموسيقى، ولكن اعتقد ان غسان  الرحباني لا يكذب هنا، ولكنه يحبّ ان يقول للأعور أعور بعينه ( لا عينيه!) ، ولا يحبّ ان يتبنى محتويات المثل الحقير :" لا أحد يقول عن زيته عكر". وهو كما نرى مثل يعلم الغشّ والخداع والكذب.
ما علاقة النشيد الوطنيّ المسروق بالسرقات والفساد الضارب أطنابه في أرجاء وطن الأرز؟
قد يكون أمر السرقة التباساً أو سوء تفاهم.
الأيام  الآتية تعرف أن تخرج الى النور" البصقة من تحت الحصيرة".

لبنان.. الأسوأ عالميا في خدمة الإنترنت

 ملاحظة : انّ هذا المقال مأخوذ من جريدة الشرق الأوسط www.aawsat.com   
لبنان.. الأسوأ عالميا في خدمة الإنترنت
تحرك عبر الـ«فيس بوك» وعلى الأرض للخروج من عنق الزجاجة
بيروت: سوسن الأبطح
لا زيمبابوي ولا نيكاراغوا، هي الأسوأ في العالم بالنسبة لخدمة الإنترنت، بل هو لبنان الذي جاء في المرتبة 186 من بين 186 دولة، أي في المرتبة الأخيرة على لائحة الدول التي أجريت عليها دراسات لمعرفة مدى تطور هذه الخدمة فيها. وهو ما شكل مفاجأة مفجعة للبنانيين الذين يعرفون أنهم في آخر السلم، لكنهم ربما كانوا لا يزالون يتصورون أن ثمة من يعاني أكثر منهم، حتى ثبت العكس الشهر الماضي، وظهرت هذه الدراسة الصادرة عن البنك الدولي.
وعلى الأثر أطلقت صفحة على الـ«فيس بوك»، من نحو ثلاثة أسابيع تطالب بخدمة إنترنت سريعة، انضم إليها خلال 21 يوما ما يزيد على 23 ألف متضامن. وهو ما شجع أصحاب المبادرة على التحرك على الأرض لإيجاد حل لمشكلة مزمنة، تطال ليس فقط سرعة الإنترنت وإنما أسعار الخدمة التي هي من بين الأغلى في المنطقة وكذلك نوعيتها. ومما يزيد من غضب المحتجين أن الأفق مسدود، لا بل ينذر بالأسوأ في حال لم يتحرك المسؤولون لإنقاذ الوضع الحالي.
ويعتبر أصحاب المبادرة أن توفير خدمة الإنترنت لم يعد من الكماليات، بل من «حقوق الإنسان» التي يجب على الدولة أن تكفلها تماما كما الماء والكهرباء وخدمات أخرى. وأعلن منذ أيام عن اجتماع للمتضامنين حضره خمسون شخصا يمثلون قطاعات مختلفة وفئات متنوعة من الناس، بينهم أصحاب شركات كبرى إضافة إلى طلاب في المرحلتين الثانوية والجامعية. وبين المجتمعين كان هناك أيضا مواطنون عاديون ساخطون أو عاملون بشكل مباشر في مجال تشغيل الإنترنت. ويقول مارك ضو، وهو صاحب شركة إعلانات وأحد المبادرين إلى إطلاق هذه الحملة، لـ«الشرق الأوسط» إن المجتمعين اتفقوا على التحرك باتجاه المسؤولين عن هذا القطاع في الدولة، بعد أن استطاعوا بفضل اختصاصاتهم المختلفة أن يرسموا صورة شاملة عن المعاناة التي تقع على مختلف القطاعات، ووضعوا التصورات للخروج من هذه الأزمة. ويضيف ضو «هذه مشكلة ليس لها دين ولا طائفة، ومن المفترض ألا تخضع للتجاذبات السياسية، فهي تمس الناس بمختلف فئاتهم، وتنعكس سلبا على المواطنين، وكذلك بشكل أساسي على الجانب الإنتاجي، فبدل أن يبقى الموظف ربع ساعة لتنزيل ملف يمكننا أن نوفر عليه عشر دقائق كل مرة، وهو كسب للوقت ليس بقليل».
ونشر على صفحة الـ«فيس بوك» بيان لجمع تواقيع المعترضين، شرح أهداف الحملة، وطالب بفتح باب التنافس بين الشركات الخاصة، ومنحها فرصة الاستثمار وتطوير الخدمة. ويشرح ضو أن شركته كانت تدفع 15000 دولار شهريا لتستطيع تأمين الإنترنت لنحو 50 موظفا، وانخفض السعر إلى 2700 دولار، لكن ذلك لا يزال ثمنا باهظا، علما بأن التكلفة الحقيقية بالنسبة للدولة لا تتجاوز 300 دولار، أي إن الضريبة تصل إلى 1350%. وهنا يشرح ضو «نحن لا نقول إنه لا يحق للدولة أن تجني الأرباح، لكننا نريد أن نشرح لهم أن تخفيض الأسعار سيجلب لهم المزيد من الأرباح، لأن عدد المستخدمين سيرتفع، وبالتالي نضرب عصفورين بحجر واحد، بحيث نوصل الخدمة للفقراء كما الأغنياء، دون أن نقع في التمييز الطبقي السيئ الذي نحن فيه اليوم، بحيث لا يستفيد من الإنترنت إلا القادرون على دفع تكاليفه العالية، ومن ناحية أخرى تستفيد الدولة ربما بشكل أكبر بفضل زيادة عدد المشتركين».
الاجتماعات لن تتوقف، بحسب ضو، بل بالعكس هناك موعد جديد فبل التحرك الميداني لتحديد الخطوات والإجراءات الفورية التي يمكن اتخاذها، ونوعيتها. ومع الأسف، كما يقول مارك ضو «أن لبنان هو أول دولة في المنطقة عرفت الإنترنت عام 1996، وذلك عبر شركة فتحت بمبادرة خاصة. الآن تراجع لبنان بشكل لا يمكن السكوت عليه، فقد أنشأت الدولة الهيئة الناظمة لقطاع الاتصالات، التي يفترض أن تكون المسؤولة، وتم الترخيص لـ23 شركة تبيع خدمة الإنترنت بشكل مؤقت، بمعنى أنها لا تشعر بالأمان لتستثمر، وحاولت شركتان تركيب معدات جديدة وتمديدات لتطوير الخدمة لكنها منعت من ذلك، أي إن الدولة لا تعمل، ولا تفسح المجال للقطاع الخاص ليقوم بدوره، مما يغلق الباب على الحلول. وهذا ما نريد أن نلفت النظر إلى خطورته في تحركاتنا المقبلة. ولا أرى مصلحة لأي أحد كي نبقى في الوضع الذي نحن فيه».
23 شركة تعمل على تشغيل الإنترنت في الوقت الحالي في لبنان تقوم بتشغيل 1000 موظف، هذا معناه أن قطاع الإنترنت في حال تم الاستثمار فيه لن يجعل لبنان يتقدم على خريطة الدول التي تؤمن بالتواصل الإنترنتي الملائم فقط، لكنه سيزيد من فرص العمل بشكل كبير، ويشجع الاستثمارات التي باتت مرتبطة بشكل أساسي بقوة الشبكة العنكبوتية وقدرتها على توفير التواصل اللازم مع العالم أجمع.
والأسوأ من ذلك كله - كما يشرح ضو - أن نحو 50% من المشتركين في خدمة الإنترنت في لبنان، يصلون إليها بطرق غير شرعية وعبر أساليب ملتوية، لا تستفيد الدولة منها قرشا واحدا، وهو ما يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار».
الصفحة على الـ«فيس بوك»: «http://www.facebook.com/#!/fastlebanon».

Une scène de theatre : L'étoile filante, à la retraite !



La scène se passe en classe. Nicolas, Paul, Mark et Jean sont des amis d'enfance mais assez jaloux l'un de l'autre.

Marc et Paul : ( en jetant des papiers sur Jean et Nicolas et en riant ) Comme vous êtes minces et petits de taille !

Nicolas : Je n'ai plus envie de passer mon temps avec des personnes aussi isolentes que nous. Allons-nous-en Jean!

Jean : Je suis d'accord avec toi. Ces insolents me dérangent terriblement

La nuit Jean et Nicolas observent le ciel.

Jean : Regarde! Une étoile filante! Si on formule un souhait, il sera réalisé. Je souhaite que nos amis Paul et Marc ne se moquent plus de nous.

Nicolas : Moi, je souhaite... Le m†††ême souhait que toi, enfin, ils tuent notre confiance em nous-même,

Jean : Il fait tard, allons-nous se coucher.

Durant la nuit, le souhait des garçons se réalise. Le matin, ils se rendent compte que chacun a pris l'apparence de l'autre.

Paul ( corps de Jean ) ; ( triste) J'ai le corps de Jean, je suis mince !

Nicolas ( corps de Paul ) : ( heureux) J'ai le corps de Paul ! J'ai des muscles!

Marc ( corps de Nicolas ) : ( triste ) J'ai le corps de Nicolas, je suis petit !

Jean ( Le corps de Marc ) : ( heureux ) J'ai le corps de Marc, je suis grand !
Jean et Nicolas : Le souhait s'est réalisé, On peut mantenant se moquer de Paul et Marc!
Nicolas : Mais je ne veux pas rester comme ça toute ma vie.

Jean : Tu as raison.

Nicolas : Bien sûr j'ai raison, on doit faire la paix avec nos amis.

Jean : On doit attendre qu'une deuxième étoile filante passe pour annuler notre premier souhait .

Le temps passe mais rien ne change car les étoiles filantes sont à la retraite! Les amis décident alors de se réconcilier.

Paul : Allons les amis, qu'on se serre la main et qu'on vive en harmonie avec notre corps.

Marc : En effet ce qui compte, c'est l'amitié, et non pas l'apparence physique.

C'est l'orage

Les doux murmures se mêlaient avec les cris de l'orage
Qui crachait du feu. La foudre n'a rien brûlé
Jusqu'à maintenant, mais le crime va arriver.
Le vent fort contrôlait le climat,
Et ne rendait rien à sa place. 
             Sadir AbdulHadi